تدبر أسماء الله الحسنى | الأستاذ فريد فهمي | المحاضرة الأولى
فمن عرف الله، أحبه... ومن أحب الله، تغيّر.
لا تنسوا مسجدكم من تبرعاتكم على الرابط التالي https://icpcnj.org/giveShow More

فمن عرف الله، أحبه... ومن أحب الله، تغيّر.
لا تنسوا مسجدكم من تبرعاتكم على الرابط التالي https://icpcnj.org/giveShow More

درس يجدد الإيمان ويحيي الفطرة. 💫
لا تنسوا مسجدكم من تبرعاتكم على الرابط التالي https://icpcnj.org/giveShow More

-لأن الله أمرنا بذلك.
-لفهم الله أكثر، وزيادة المحبة والخشوع.
-لأن الأسماء تهذب النفس وتطمئن القلب.
-لنعبد الله عن علم، وندعوه بأسمائه.
-معرفة ...الأسماء ليست للحفظ فقط، بل للتدبر والعمل والدعاء.
⬅️ تابع السلسلة لتتعرف على ربك أكثر وتعيش الإيمان بعمق.
لا تنسوا مسجدكم من تبرعاتكم على الرابط التالي https://icpcnj.org/giveShow More

📺 شاهد وابدأ رحلتك نحو معرفة الله حقًا.
لا تنسوا مسجدكم من تبرعاتكم على الرابط https://icpcnj.org/giveShow More

يوضح الشيخ أن رمضان ليس موسماً للأكل والسهر بل فرصة للتطهر القلبي، ويجب أن نعيد علاقتنا مع كتاب الله بشكل دائم.
قصة الرجل من أهل الجنة بيّن فيها أن سر دخوله الجنة كان نقاء قلبه من الحقد والغِل، وهذا ما يجب أن نركز عليه.
يذكر أن أمراض القلوب مثل الحسد، الغل، وسوء الظن، كلها لها علاج في القرآن، ويجب علينا قراءته بانتظام ليطهّر قلوبنا.
يشير إلى أن المراقبة والخوف من الله هي الهدف الحقيقي من جميع العبادات، وليست العبادة في ذاتها.
يدعو إلى التوبة قبل دخول رمضان، ليس فقط من الذنوب، بل من الغفلة والكلام الكثير، والظلم في الأحكام والتمييز بين الأبناء.
يشدد على صلة الرحم وبر الوالدين، ويذكر أن النبي ﷺ دعا على من أدرك والديه ولم يدخلوه الجنة.
يحذر من الانشغال بأخطاء الآخرين، ويحث على التركيز على النفس والعمل على إصلاحها.
أخيراً، يؤكد أن القرآن هو دواء لكل مرض في القلب، وأنه علينا أن نستفيد منه لا أن نُهمله، مثل الجمل الذي يحمل الماء ويموت عطشاً.
الرسالة العامة:
رمضان فرصة عظيمة لتطهير القلب، وتقوية العلاقة مع الله والقرآن، وإصلاح العلاقات مع الناس. علينا أن نبدأ رمضان بقلوب صافية، وعزيمة صادقة، وتوبة شاملة.
لا تنسوا مسجدكم من تبرعاتكم على الرابط https://icpcnj.org/giveShow More

يوضح أن أعظم ما ينبغي أن نخرج به من ...رمضان هو قلب سليم، نقي من الحقد والحسد والغل وسوء الظن، مشددًا على أن القرآن هو الدواء لكل أمراض القلوب.
يحذر الشيخ من الانشغال بالآخرين وظلمهم بالكلام أو الحكم عليهم، ويدعو إلى مراجعة النفس، والتوبة، والعودة إلى الله بصدق، قبل حلول الشهر الكريم.
كما يذكّر بأهمية بر الوالدين وصلة الرحم، وأن بعض الذنوب قد تحرمنا من قبول رمضان إذا لم نتب منها.
الرسالة المركزية:
ليكن رمضان هذا العام بداية جديدة لعلاقة صادقة مع القرآن، ونقطة تحوّل حقيقية نحو قلب طاهر وحياة يملؤها القرب من الله.
لا تنسوا مسجدكم من تبرعاتكم على الرابط https://icpcnj.org/giveShow More
تدبر أسماء الله الحسنى
1:01:55
1:00:45
1:04:28
58:10
56:42
1:05:43
55:30
59:23
59:05
59:07
58:21
57:02
لماذا نتدبر أسماء الله الحسنى؟ | جوهر الإيمان بالله
📌 الملخص:
في هذه المقدمة المؤثرة لسلسلة تدبر أسماء الله الحسنى، يوضح الشيخ أن معرفة الله هي الغاية الأولى من وجودنا، وأن كل عبادة صادقة لا تنبع إلا من معرفة عميقة بالله سبحانه وتعالى.
🔹 أهم المحاور:
العبادة ليست لحاجة الله تعالى، بل هي لصلاحنا وسعادتنا في الدنيا والآخرة.
الله سبحانه منحنا كل ما يعيننا على معرفته: الفطرة، والآيات في الكون، والعقل، والشرع.
أعظم العلوم هو علم معرفة الله؛ لأنه يُبنى عليه صلاح الإنسان وهدايته.
يقول الإمام الشافعي: “من تعلم ثلاثة فقد كمل: من تعرّف إلى الله، وعمل بطاعته، ودعا الناس إليه”.
الإيمان الحقيقي يقوم على ثلاثة أركان:
التحقق: أن توقن أن الله هو الخالق، الرازق، الرحيم، وأن تشهد آثاره في حياتك.
التعلق: أن ترى الله في كل شيء، وتستشعر قربه في كل لحظة.
التخلق: أن تتصف بصفات الله في تعاملك مع الناس؛ كالرحمة، والحلم، والعدل.
معرفة الله تولّد الخشية، المحبة، الصدق، الإخلاص، واليقين.
قال النبي ﷺ: “أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له”.
كل آية تنتهي باسم من أسماء الله ليست زخرفة بل مفتاح لفهم وتذوق معانيها.